رواية ليلة تغير فيها القدر (الفصل 1096 إلى الفصل 1098 ) بقلم مجهول
حد ما متواجدا في وسط المدينة ولم يتم نقلهم منه أبدا نظرا لأن والدي كارمن كانافي الخارج طوال العام.
كان المنزل صغيرا لكنه كان مريحا كان قد تم ترتيبه بالفعل بحلول وصول كارمن وكان والديها قد وضعوا أضواء خرافية تمتد على طول حافة السقف لتضيف نكهة احتفالية. أمي أبي لقد عدت إلى المنزل صاحت بينما سحبت حقيبتها من المصعد.
لا بأس. أحد أصدقائي أسقطني مباشرة عند المصعد ردت كارمن
ابتسم رامز لابنته كارمن سنقوم ببعض التسوق الأخير لرأس السنة لاحقا. بعض أقاربنا وأصدقائنا سيزوروننا هذا المساء ومن بينهم عمتك أيضا.
ردت کار من برأسها. حسنا.
عندما ذهبوا للتسوق للبقالة في وقت لاحق كانت كارمن كما الطفلة. كانت أكثر تكلفا مما كانت عليه منذ فترة مما جعل من الصعب على كاريمان ورامز تخيل كيف ستكون الأمور مملة إذا تزوجت يوما ما كانوا يحبون وجودها بجوارهم.
تزوجت أكبر بنات فيري العام الماضي في سن الثامنة والعشرون ومع الآخرون يقتربان من منتصف العشرونيات كانت فيري قلقة لرؤيتهما يتزوجان استمرت جهودها هذه الليلة على طاولة العشاء لكن هذه المرة تم توريط كارمن في المناقشة أيضا.
راحت کارمن تهتز بيدها پجنون أوه لا العمة فيري لا أشعر بالرغبة في التعرض للخطړ الآن.
لما العجلة تدخلت كاريمان لم تكن تحب فكرة رؤية ابنتها مع أي شخص أيما كان ما لم يكن شابا لطيفا حقا يمتلك مقومات الزوج الرائع.
بتورد خفضت كارمن نظرها ولسبب ما ظهرت صورة حسين في عقلها. هل سأتزوجه حقا يوما ما
لا تحتاج إلى رجال يصطفون ليطلبوا يدها إنما تحتاج إلى شخص يمكنه الاهتمام بها حقا جادلت كاريمان
راقبت الكبار بحذر عبر طاولة العشاء ثم ردت بسرعة عشاء عائلي. عمتي تحاول أن ترتب لي مواعيد مع شباب لطفاء.
قولي أنك مرتبطة جاء رده.
لا أستطيع اعترضت.
حسنا إذا قولي لها أن لديك شابا