الجمعة 27 ديسمبر 2024

رواية ليلة تغير فيها القدر "أميرة وأصلان" ( الفصل 2502 إلى الفصل 2504 ) بقلم مجهول

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

اللهم أنت الولي في وحدتي وأنت المعين في بلائي فسخر لي اللهم أناسا صالحين 
الفصل 2502
في تلك اللحظة استدار رجل عند الزاوية لقد أصيب جينسن بالذهول من مظهره الطويل الوسيم والهالة النبيلة التي تنبعث منه 
أستطيع مرافقة صديقتي لست بحاجة إليك للقيام بذلك الآن إذا كنت لا تريد المتاعب فارحل زأر حزقيال پغضب كيف يجرؤ شخص ما على محاولة أخذ امرأته إذا أرادوا المۏت فعليهم فقط أن يقولوا ذلك سيعطيهم نهاية سريعة 

كان جينسن خائڤا تماما أمسك بعلبة المعجنات بطريقة محرجة إلى حد ما هارموني لم أكن أعلم أن صديقك هنا سأعطيك هذه على أي حال!
لا لا أنا لا أحب الحلويات جينسن يجب أن تذهب للراحة! قالت هارموني وأغلقت الباب على الفور 
علاوة على ذلك فقد شعرت باستياء حزقيال الشديد وبمجرد أن أغلقت الباب اقترب منها الرجل وكانت عيناه الممتلئتان بالسيطرة مثبتتين عليها 
لم أكن بجانبك يوما ما وأنت تغازلين رجالا آخرين! هل أنا لست كافية بالنسبة لك
صړخت هارموني داخليا لم يكن لديها خيار أليس كذلك!
حزقيال دعنا نجلس ونتحدث لا تكن هكذا!
أريد فقط أن أتواصل معك بهذه الطريقة كانت نظرة حزقيال تملكية 
دفعته هارموني بعيدا بسرعة حزقيال دعنا نجلس ونجري محادثة مناسبة 
سوف نتحدث في السرير إذن قال حزقيال ورفعها 
آه! هتفت هارموني بدهشة وهي تشعر بامتلاك حزقيال الكامل لأول مرة آه! كنت أعلم أنه لا ينبغي لي أن أستخدم هذه الطريقة لإجباره على المغادرة لن يؤدي هذا إلا إلى زيادة غضبه 
في هذه اللحظة كانت سيرا في غرفتها تاركة هارموني لأجهزتها الخاصة لأن حزقيال بدا غاضبا 
دفعته هارموني بعيدا انتظر أنا متعبة اليوم لا أريد أن أفعل ذلك 
هل لا تريد ذلك أم أنك غير راغب كان حزقيال قد خلع قميصه بالفعل ليكشف عن عضلات بطنه وصدره المنحوتة والتي كان من المستحيل أن ينظر بعيدا عنها 
لقد استسلمت هارموني لفكرة مفادها أنه إذا كانت هذه هي ليلتها الأخيرة معه فسوف تكون على استعداد لذلك حتى لو استهلكها هذا الرجل لماذا أرفض إذا كانت هذه هي ليلتنا الأخيرة بعد كل شيء لن تتاح لي فرصة معه بعد الآن 
حزقيال هذه هي المرة الأخيرة لنا إذا كنت تريدها فسأعطيها لك ولكن بعد غد دعنا نفترق! قالت هارموني 
انحنى حزقيال ليمسك وجهها ونظر إليها بنظرة محيرة لماذا انفصلت عني فجأة ألم أكن جيدا بما يكفي معك
هزت هارموني رأسها لا لقد كنت طيبا جدا معي بالإضافة إلى والدي أنت تعاملني بشكل أفضل الأمر فقط أنني لا أستحق
أسكتها حزقيال على الفور بقبلة عاطفية محذرا إياها بصوت مكتوم لا كلمة أخرى 
ألا يعرف إن كانت تستحق ذلك حقا! وبينما كان يتحدث مد يده لېمزق فستانها

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات