رواية ليلة تغير فيها القدر ( الفصل 1664 إلى الفصل 1665 ) بقلم مجهول
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
اللهم أنت الولي في وحدتي وأنت المعين في بلائي فسخر لي اللهم أناسا صالحين.
الفصل 1664 أين أنت
مع دعم جاسر لها أصبح من السهل على نايا ټدمير حياتي وحياة إبراهيم. وقد يحكم على سيلين بالسجن لعدة سنوات إذا رفعت دعوى قضائية ضدنا. لعڼة عليك يا نايا! صاحت مروة وهي تبكي. حياتي المريحة ډمرت بفضلها!
ولدهشتهم الكبيرة اتصل بهم وكيل العقارات بعد فترة وجيزة من عرض منزلهم للبيع على موقع الإعلانات العقارية وأخبرهم أن هناك شخصا يرغب في إلقاء نظرة على المنزل. على الفور طرق إبراهيم باب غرفة مروة.
في تمام الساعة 330 ظهرا جاء زوجان لمعاينة المنزل. وبما أن مروة كانت تهتم به جيدا أعجب الزوجان بالمنزل من النظرة الأولى.
رافق إبراهيم الزوجين في جولة حول المنزل ثم تفاوض معهما بشأن السعر. وفي النهاية عرضوا شراء المنزل بسعر أعلى ب 70 ألف دولار من سعر البيع. ولما رأى إبراهيم رغبتهم الصادقة في شراء المنزل وأنه في عجلة من أمره لبيعه أبرم الصفقة على الفور.
وعد إبراهيم سننتقل بعد ثلاثة أيام من استلام المال. فقال المشتري على الفور حسنا هذا يحسم الأمر إذن. سندفع المال بالكامل غدا.
في وقت لاحق من اليوم قاد إبراهيم سيارته البنتلي لفحصها. كان قد استسلم بالفعل لضميره في هذا الأمر. وفي الوقت نفسه في فيلا البشير...
انتقلت نايا إلى غرفة الضيوف التي كانت تقيم فيها سابقا بجانب غرفة النوم الرئيسية. كانت ملابسها مخزنة في الخزانة.
لقد اشتريتها للتو من متجر الحيوانات الأليفة. فقط عندما تكونين هنا سيكون لدينا الوقت للاعتناء بها. وضع جاسر القطة بين ذراعي نايا. وعندما رأى الابتسامة التي ظهرت على وجهها تنهد بارتياح. ثم نزل إلى الطابق السفلي وعاد بحقيبتين كبيرتين من