رواية ليلة تغير فيها القدر ( الفصل 1192 إلى الفصل 1194 ) بقلم مجهول
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
لا يمكنك إلقاء اللوم علي في ذلك... بدأت سما في النحيب أيضا.
اصمتي يا سما. هل تعتقدين أن أمي وأبي لا يعرفان ما تفعلينه هل تعتقدين أنني لا أعرف نوع الشخص الذي أنت عليه هسهس ليلى. سعال... سعال... اختنقت سما بمشروبها وشحب وجهها. ليلى...
توقفي عن هذا! توقفي عن التمثيل! كانت ليلى تفقد عقلها. في اللحظة التي انتهت فيها من الصړاخ على أختها تقدم سليم لېصفع ليلى على وجهها. اغربي عن وجهي. ليس لدي ابنة شريرة مثلك. أنت لا تهتمين حتى بحياة أختك! أفضل أن أهتم بكلب على أن أهتم بساحرة مثلك!
لاحظ سليم أن ليلى كانت ترمق سما بنظرة كراهية وتقدم بسرعة لحماية ابنته الصغرى. لن أسامحك أبدا إذا تسببت في المزيد من الأڈى لأختك ليلى.
ليلى... صدمت ماجي. كيف انتهى بنا الأمر إلى طرد ليلى من منزلنا
تجاهلوها. إنها تبلغ من العمر 24 عاما لن تضيع زأر سليم پغضب. كل ما أراد فعله هو تعليم ابنته الكبرى درسا. كان يعتقد أنها ستعود إلى المنزل بعد أن تهدأ.
اضغط على اللينك او انسخه على جوجل لتظهر لك كل فصول الرواية. ارجو متابعة صفحتي pub2206 وشكرا