الإثنين 06 يناير 2025

رواية سيد المدير التنفيذي الاب الرائع"سوبر الرئيس التنفيذي الأب" (الفصل 406 إلى الفصل 408) بقلم مجهول

انت في الصفحة 3 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

لوكاس ممرضة ومدبرة منزل للمساعدة. ستكون الأمور على ما يرام. قالت لوسي مطمئنة لكن جويندولين لم تكن قادرة على تهدئة نفسها.
وبينما انطلقت السيارة ظلت جويندولين تتمتم في نفسها تتساءل عن جولييت ماذا أفعل هي صغيرة جدا ولا تستطيع الدفاع عن نفسها.
كان يجب أن أذهب إلى روضة الأطفال قبل مغادرتي منزل زيدن. لا عجب أنني كنت قلقة جدا اليوم. كانت غريزتي كأم هي ما جعلني أفكر في ذلك.
أخذت لوسي بضع لحظات لتلقي نظرة سريعة على جويندولين وهي تسوق السيارة. اتصلي بباتريك. لديه شبكة واسعة من العلاقات وأنا متأكدة أنه سيكون قادرا على مساعدتك.
تذكرت جويندولين ما قالته لوسي. صحيح يمكنني الاتصال بباتريك. ربما يكون قادرا على تقديم المساعدة.
خرجت جويندولين هاتفها واتصلت بباتريك لكن الخط كان مشغولا. كان باتريك منهمكا في مسائل المنطقة الشرقية مؤخرا وكان يتعامل مع العديد من القضايا المعقدة شخصيا.
عندما رد ليام على المكالمة قالت جويندولين بسرعة ليام أريد التحدث إلى باتريك الآن. الأمر عاجل جدا!.
صړخت بكلمات مليئة بالقلق مما جعل ليام يشعر بالارتباك.
بالطبع سأمرر له الهاتف الآن. لا تبكي سيدة أشتون.
مرت بضع لحظات قبل أن يصل الصوت المألوف لباتريك ذو النبرة المغناطيسية.
جوين ما الأمر
لكن قلب باتريك كان في حالة من الاضطراب عندما أخبره ليام أن جويندولين كانت تبكي.
باتريك فيليسيا أخذت جولييت! أنا أخشى أن تؤذيها! كانت كلماتها مخټنقة بالبكاء.
حين سمع باتريك ما قالته أدرك فورا أن الموقف خطېر. فكرت جويندولين دائما بحذر شديد عندما يتعلق الأمر بأطفالها وكان هذا هو السبب في ذعرها.
لكن باتريك لم يكن ليبقى غير مكترث. اتركي الأمر لي. ابقي في المنزل ولا تذهبي للبحث عنها سأهتم بكل شيء.
لا! أنا أريد أن أبحث عنها بنفسي! تمسكت جويندولين بعناد.
عبس باتريك وكانت نبرة صوته صارمة. لن تفعلي شيئا سوى أن تشتتي انتباهي. أنت لا تفكرين بشكل سليم الآن أخشى أن تتعرضي لحاډث إذا فعلت ذلك.
كان يدرك أن جويندولين في حالة من الهلع وكان يخشى أن تندفع دون تفكير مما يعرض حياتها للخطړ.
ما الذي تريده فيليسيا من جولييت هل تريد تهديدك تساءل باتريك في نفسه.
الفصل 408
قال باتريك بنبرة حازمة كن جيدا وابق في المنزل.
بعد أن أنهى المكالمة رن هاتفه مرة أخرى بعد لحظة قصيرة. ألقى باتريك نظرة على غرفة الاجتماع مدركا أنه لا يزال بحاجة إلى متابعة النقاشات.
ما الأمر يا جدتي
بات أخبار سيئة! جدك مفقود.
ازداد عبوس باتريك. اطلب من الخادم التحقق من لقطات المراقبة. تأكد مما إذا كان هناك شخص غريب دخل المنزل.
كيف يمكن أن يكون هذا مجرد صدفة جولييت اختفت والآن جده أيضا. كان لديه شعور عميق بأن الحادثتين مرتبطتان بطريقة ما.
لقد فعلت ذلك ولكن للأسف لا يوجد إنترنت منذ أمس لذا كاميرات المراقبة لا تعمل.
هل هذه مجرد

انت في الصفحة 3 من 4 صفحات