رواية سيد المدير التنفيذي الاب الرائع (الفصل 106 إلى الفصل 108 ) بقلم مجهول
المناسب له أن يتبرع بنخاعه خاصة بالنظر إلى حالته الصحية.
علاوة على ذلك فإن ما حدث للسيدة رابعتها لم يكتف من نيكسي على أي حال ولم يكن يريد أن يكون له أي دور في ذلك.
رأيت لوسي أن لوكاس حزينا فركعته.
"من فضلك يا جو سيدميز سأفعل أي شيء ترغب فيه" توسلت إليه وهي تبدأ في البكاء.
إنها تتحرك على الفور نحو أملها الوحيد.
لم لسبب إلا أن تفكر في قلب لوكاس من الفولاذ. كيف لا يكون على الرسالة لإنقاذ حياة
ولكنهم لم يأخذوا من إجباره على القيام بأي حال.
عبس لوكاس وقال "لا يخصها من التوسل إلي. لن أتبرع للأبد بنخاع عظمي. من الأفضل أن يتبرع أفراد عائلة ابنتك بنخاع عظامهم مثلك أو مثل والدها".
صمت السيدتان بعد أن تحدث لوكاس. كان والد ميلاني قد يخطط لعدم التبرع بنخاع عظامه.
كان لوكاس غريبا تماما ولم يكن هناك سبب دفعه إلى التبرع بسيارته.
لقد بصعوبة لوسي مما قاله لوكاس. لقد كانت كلامه مؤثرة بشكل غير عادي وقد تطورها بالاشعاع الشديد. ومع ذلك ولم تجد الأسباب المعقدة لذلك.
أدى حزن لوسي إلى قيام جويندولين بتقديم نداء أخير إلى لوكاس.
"السيد جوميز هل يمكنك من فضلك مساعدة صديقتي ميلاني فتاة جميلة ومشرقة. إذا لم نجد متبرعا بنخاع العظم قريبا فلن يتبقى لها سوى نصف عام من الحياة."
وعندما سقطت كلماتها امتلأت عيناها بالدموع.
تناول لوكاس رشفة من فنجان الشاي وقال بصوت أجش "هذه هي محنتك. أنا آسف لكن لا يمكنني المساعدة".
وبعد ذلك توجهت نحو الباب وهي في حالة من الإحباط الشديد. نهضت جويندولين على عجل عندما لاحظت سلوك لوسي.
بعد أن أطلقت جويندولين نظرة مريرة على لوكاس طاردت لوسي.
"سنفكر في شيء ما لوسي."
بمجرد أن أصبحوا خارج شقة لوكاس انحنت لوسي على جويندولين واڼفجرت في البكاء.
كانت جويندولين غاضبة لكنها لم تستطع جر لوكاس إلى غرفة العمليات. لقد شعرت بالعجز مثل لوسي.
في النهاية تمتمت قائلة "لا يزال المستشفى يبحث عن متبرعين محتملين بنخاع العظام لوسي. هناك الكثير من الناس في هذا العالم. أنا متأكدة من وجود شخص آخر مناسب هناك".
جففت لوسي دموعها وأدركت أن بعض الأشياء ستكون دائما خارجة عن سيطرتها.
ردت على جويندولين قائلة "حسنا سأحاول الاتصال بهم".
لقد كانت تتوسل إلى العديد من الناس للمساعدة هذه الأيام لدرجة أن