السبت 28 ديسمبر 2024

رواية سيد المدير التنفيذي الاب الرائع"سوبر الرئيس التنفيذي الأب" (الفصل 265 إلى الفصل 267 ) بقلم مجهول

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

بابتسامة ساخرة.
أثار هذا حديثه جنون جويندولين. مدت يدها وسحبت قميصه قائلة هذا ليس ما قصدته السيد لوين.
لكن عندما رأى شفتيها الحمراء لم يستطع التحكم بنفسه وأراد أن يتذوقهما. لم يشبع من حديثهما بالأمس. مد ذراعيه الطويلتين وأمسك بها مثبتا إياها على جدار المصعد.
لم تستطع جويندولين سوى مشاهدة وجهه الوسيم وهو يقترب منها حتى أصبحت قريبة منه. أمسكت بقميصه بقوة وارتجفت بقلق.
باتريك لوين ليس هنا من فضلك ليس هنا كانت هذه أفكارها في داخلها.
ومع ذلك كان باتريك قد فعل ما أراد. وعندما فكر في أن لا أحد في غرفة المراقبة يجرؤ على التطفل نظر ببرود إلى كاميرا المراقبة.
في غرفة المراقبة شعروا بالخۏف عندما لاحظوا نظرته إلى الكاميرا وأغلقوا بسرعة نظام المراقبة في ذلك المصعد.
ابتسم باتريك ابتسامة منتصرة.
فقدت جويندولين السيطرة على نفسها تماما. كانت فتاة هاوية في علاقة كهذه لم تكن تعرف الكثير. أرادت أن تسمح له بأن يتنمر عليها بكل قوته.
عندما توقف المصعد في الطابق الأول انفتحت الأبواب ببطء وكان ليام يقف أمامهم. لاحظهم فغطى عينيه بسرعة وتظاهر بأنه لم ير شيئا..حصري على جروب روايات على حافه الخيال
الفصل 266
بفضل عينيه الحادتين استطاع باتريك أن يرى ليام بالفعل. لحسن الحظ كان يعرف تماما ما يجب عليه فعله.
قبل باتريك شفتي غوين دولين بشكل لطيف وربت على كتفها برفق. غوين هل ما زلت تستطيعين المشي
لقد ذابت بالفعل في حضنه وفي تلك اللحظة شعرت غوين دولين وكأنها تحولت إلى بركة ماء.
عندما سمعت سؤال باتريك استرجعت وعيها بسرعة.
مدت غوين دولين يدها ولمست شفتيها المتورمتين قليلا. كان وجهها ېحترق. أستطيع المشي.
حتى صوتها خرج بنغمة مغازلة وأرادت أن تعض لسانها لأنها لم تفهم لماذا تكلمت بهذه الطريقة.
ضحك باتريك وقبلها مرة أخرى على رقبتها. غوين تعالي إلى منزلي الليلة. أريد أن أعلمك المزيد.
اتسعت عينا غوين دولين في ذهول. رتبت ملابسها بسرعة ثم خرجت من المصعد.
عند المدخل استقبلها ليام بحرارة قائلا السيدة أشتون.
عندما رأته غوين دولين رفعت يدها ومسحت وجهها. كان لا يزال ېحترق من شدة الخجل لذا تجاهلته وابتعدت بسرعة.
رفع ليام حاجبيه بطريقة غير مبالية. بدا أن السيدة أشتون ليست في مزاج جيد. لماذا تجاهلتني لكن من الطبيعي أن تفعل ذلك بسبب علاقتها بالسيد لوين. علاوة على ذلك يظهر دائما عندما يكونون في منتصف لحظة مهمة. لن يكون أحد سعيدا لرؤيتي إذا كنت سأفسد لحظتهم.
حين خرج باتريك بدا أنيقا كما كان معتادا.
ألقى نظرة سريعة على ليام وقال ألم أطلب منك الانتظار في السيارة
ثم بدأ في السير أمامه بينما كان ليام يتبعه عن كثب. السيد لوين اعتقدت أنكما لم تنزلا بعد لذا أردت الصعود لتذكيرك.
يبدو أن ليام قد قام بشيء غير ضروري مرة أخرى.
عند المدخل كانت هناك ثلاث سيارات تنتظر.

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات