الأحد 29 ديسمبر 2024

رواية سيد المدير التنفيذي الاب الرائع (الفصل 88 إلى الفصل 90 ) بقلم مجهول

انت في الصفحة 4 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

المنزل والممرضة في تغيير ملابسه.
كانت أليس تجلس على الجانب وتفكر في مدى جمال جويندولين عندما تحدثت إليها.
ابتسم باتريك عندما دخل غرفة النوم وقال إذن هل تبولت على نفسك يا جدي
وهذا جعل هيكتور ينظر بعينين واسعتين إلى حفيده بينما أصبح تعبيره غاضبا بعض الشيء.
كان من الصعب عليه أن ينطق ببعض الكلمات عظيم... عظيم... طفل...
ثم شرع في التلويح بذراعه بطريقة قلقة.
تبادل باتريك وأليس النظرات. ويبدو أن الرجل العجوز كان يحث حفيده على أن يمنحه حفيدا في أقرب وقت ممكن.
كانت حواجب الشاب مقطبة بشكل أكثر إحكاما عندما ذكره جده بذلك.
كان آخر ما يريده أن ينجب طفلا من امرأة لا يحبها ولكن إخبار جده بذلك لن يؤدي إلا إلى إثارة ڠضب الرجل العجوز. إذا أصيب هيكتور بالأرق أو ماټ من الڠضب الذي تسبب فيه فسوف يعتبر حفيدا عقيما. لذلك كان في مأزق.
كانت أليس قلقة من أن يقول باتريك شيئا قد يغضب زوجها لذا تحدثت أولا. بات يعرف ذلك. سوف يمنحك حفيدا بعد زواجه.
بدأ هيكتور يتصرف بغرابة عندما سمع ذلك فبدأ يدفع كل شيء على طاولة السرير بعيدا.
لا تغضبي سأراقب حفيدك وأحثه على إنجاب طفل قريبا قالت وهي تشير بيدها.
شعر باتريك بأنه لا ينبغي له أن يدخل الغرفة مما تسبب في انزعاج جده. لم يكن ذلك جيدا لصحة الرجل العجوز. سأغادر الآن جدتي. سأعود بعد بضعة أيام للاطمئنان على جدي.
عرفت أليس أن حفيدها كان في مأزق لأنه كان يحب جويندولين بينما أراد زوجها أن يتزوج ابنة عائلة أشتون.
كان هيكتور رجلا عنيدا لذا كان من الصحيح أن يغادر باتريك أولا لمنع الرجل العجوز من الڠضب الشديد.
لقد كان من العاړ أن الاحتفال الذي كان من المفترض أن يحدث لم يحدث.
بعد أن خرج باتريك من غرفة النوم ويداه في جيوبه قال بتكاسل السائق ينتظرك بالخارج فيليسيا. سيأخذك إلى المنزل. الأصل من .
نهضت فيليسيا بسرعة وقالت ألن نتناول العشاء هل تم إلغاؤه
ولم تتاح لها حتى الفرصة للتحدث مع هيكتور.
صرح باتريك ببرودة لن أكرر كلامي.
عضت فيليسيا شفتيها وأمسكت بحقيبتها. كانت الحقيبة من أحدث إصدار محدود. كان الرحيل هو آخر شيء تريده لكنها لم تستطع مقاومة كلماته.
فغادرت مطيعة.
وبمجرد رحيلها اقترب باتريك من جويندولين وأمسك بيدها وقبلها.
سحبت جويندولين يدها إلى الخلف وقالت ما الذي حدث لك يا باتريك
عبس وجهها. لماذا يحاول تقبيلي باستمرار لقد قلت بالفعل أنني لا أريد أن أكون عشيقة. هل هو أصم
سحبها معه وقال لها تعالي إذا رآني جدي مرة أخرى فسوف يغضب.
سمحت له بسحبها وهي تتعثر خارج المبنى. كان أطول منها بكثير لذا كان عليها أن تخطو للأمام مرتين مع كل خطوة يخطوها.
وبمجرد أن أدخلها إلى السيارة دخل هو أيضا وأمر السائق التوجه إلى الممر الثلجي.

https://pub2206.xtraaa.com/700234

انت في الصفحة 4 من 4 صفحات