رواية سيد المديرالتنفيذي الاب الرائع (الفصل 64 إلى الفصل 66 ) بقلم مجهول
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
الكلمات لن تزيدني إلا حماسا
شعرت جويندولين بأن خصرها على وشك الاڼهيار إلى نصفين قاومت مرة أخرى وضبطت نفسها ووضعت يدها على يده اتركني أسرع
هذا الرجل يستغلني مرة أخرى آه كم أتمنى لو أستطيع وخزه بإبرة ومع ذلك أشعر بالقلق لأن قلبه لا يتحمل ذلك
لفترة من الوقت وصل الطرفان إلى طريق مسدود وبعد مرور بعض الوقت أطلق باتريك سراحها أخيرا
نظر إليها بلا مبالاة وقال لا ترتدي مثل هذه التنورة القصيرة بعد الآن هل تسمعيني
بعد استعادة حريتها سحبت جويندولين تنورتها إلى أسفل ولم تنس أن تحدق فيه پغضب كيف يعني هذا الأمر شيئا بالنسبة لك باتريك لوين
ابتسم الرجل بخبث وقال بالطبع هذا صحيح من الواضح أنك كنت تغويني للتو
فوجئت جويندولين مرة أخرى ووسعت عينيها من الخۏف
لا تقبلني يا باتريك لوين وإلا سأطعنك
لقد لوحت بالخاتم الذي كان في إصبعها بطريقة ټهديدية في إشارة له أن يتخذ الحذر
لقد اختبر باتريك قوتها من قبل يمكن للخاتم أن يستنزف قوة المرء بسهولة في غضون خمس دقائق
قد أكون مېتا حقا إذا طعنتني بها مرة أخرى دعونا نرعبها
صدقته جويندولين بالفعل ولم تجرؤ على طعنه بل خففت صوتها وقالت السيد لوين لديك خطيبة وأنا أم لثلاثة أطفال يجب أن نحافظ على مسافة بيننا هل تفهم لا أريد أن يطلق علي أحد اسم مدمرة المنازل
لقد اختفت والدتها وأجبرت على النمو في بيئة قاتمة
لذلك فإنها تفضل المۏت على أن تكون مدمرة منزل
لاحظ باتريك التصميم في عينيها فتركها وقال سأذهب للاستحمام سأرتب منزلي بسرعة أنا متعب
كلماته كانت تعني ضمنا أنه يتمنى أن تكون قد رحلت بحلول الوقت الذي خرج فيه من الحمام
في الواقع كانت تخشى أن تصبح عشيقة حقيقية في وقت سابق كانت لديها رغبة عابرة في النوم مع باتريك وإجباره على الانفصال عن فيليسيا
لحسن الحظ كلماتها أثرت فيه
مرة أخرى أقسمت على أنها لن تكون مدمرة للبيوت طوال حياتها
اهدئي يا جويندولين سوف تنتقمين من فيليسيا ووالدتها يوما ما لا داعي للتضحية بنفسك همست
اضغط على اللينك ليظهر الفصل التالي
https://pub2206.aym.news/697047