رواية ليلة تغير فيها القدر ( الفصل 1093 إلى الفصل 1095) بقلم مجهول
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
رفع أحدها لكنه رفض الاستسلام وظل في مكانه. شعرت ببعض الشك في أنها لن تتمكن حتى من تحريكه قليلا. لذا انحنت وحاولت رفعه مرة أخرى.
لا تجبر نفسك إذا لم تتمكني من القيام بذلك. ابتسم بمرح بينما وضع يديه على وركيه.
لم تكن مقتنعة بعد. أستطيع أن أفعل ذلك. فقط انتظري وسترى.
لكنك ستؤذين عضلاتك إذا أجهدت نفسك أكثر من اللازم. حاولي الركض. نظر إليها بحب.
كما فقدت توازنها في تلك اللحظة عندما أوقفت جهاز المشي.
أوه! سقطت بين ذراعيه مباشرة. فقالت على الفور.
لقد عاد والداي علي أن أغادر بعد الظهر قالت وهي ترفع رأسها لتنظر إليه.
نعم علي أن أعود إلى المنزل وأساعد في تنظيف المنزل. سأذهب بعد الغداء قالت بتردد واضح.
لم يكن يريد أن يتركها أيضا ومع ذلك تنهد وهو يطمئنها لا بأس. يمكنك العودة إلى المنزل أولا.
هل يمكننا أن نرى بعضنا البعض في كثير من الأحيان سأل كارمن بقلق قلقا من أن منصبه لن يمنحهم فرصة الالتقاء.
سأتصل بك عندما أجد الوقت طمأنها حسين. كانت كارمن تعلم كم كانت محظوظة حيث بقيت في منزله وحصلت على فرصة رؤيته طوال الوقت.
استمر في احتضانها وفرك ذقنه بشعرها ثم قبل يديها.
كارمن همس وهو يمسك بها بإحكام. رفعت رأسها لتلتقي بنظراته. شعرت أن عالمها أصبح أكثر إشراقا أن تكون محبوبا من قبل هذا الرجل كان امتيازا كبيرا.
همس حسين في أذنها عيد ميلادي في ليلة عيد الميلاد. تأكدي من وضع الخطط لذلك اليوم.
إذا نسيت الأمر فسوف تكون الهدية التي سأكشفها لك. أكد على الكلمة الأخيرة مما جعلها تبدو حميمة للغاية.
هذا لينك صفحتي التي يوجد عليها الرواية كاملة الى اخر فصل تم نشره
https://pub2206.xtraaa.com/category/7242
اضغط على اللينك او انسخه على جوجل لتظهر لك كل فصول الرواية. ارجو متابعة صفحتي pub2206 وشكرا