روايه ليله تغير فيها القدر ( الفصل 571 حتى الفصل 573 ) بقلم مجهول
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
الفصل 571 هدية للحبيبة
هل تعلمين أنني كنت واعيا لمدة عشر ثوان تلك الليلة وكم يؤلمني سماع ما قلته لإيم يسأل فؤاد.
احمر وجه نعيمة عند سماع الحقيقة وأخذت تتنفس بصعوبة وړعب. هل استيقظت
آسفة جدا فؤاد. كنت مخطئة من فضلك أعطني فرصة أخرى ساعدني وسأفعل أي شيء تطلبه لأرد لك جميلك طوال حياتي كانت مستعدة لفعل أي شيء فقط لمغادرة هذا المكان المروع.
فؤاد آسفة! كنت مخطئة ... بدأت تبكي بشدة.
ومع ذلك لم يتأثر فؤاد بتلك الكلمات واستمر في التحقيق وماذا عن هوية إيمي الحقيقية أراهن أنك استخدمت عينة أميرة لتحل محل عينتها من أجل خداعي. لقد استخدمتني لتربية ابنتك لأكثر من 20 عاما ومع ذلك هكذا تعاملين ابنتي أنت قاسېة يا نعيمة.
إذا كانت تحبني حقا لما انضمت للتآمر ضدي بتغيير وصيتي الأخيرة وسړقة شركتي. وبالتأكيد لما قټلت
شخصا فقط لإخفاء حقيقة هويتها
إيمي لا تزال صغيرة لا تعرف شيئا. أنقذها من فضلك !
إنها ابنتك!توسلت نعيمة.
ستتعامل أميرة معك ومع إيمي كما يحق لها القيام بذلك. سيتم كل شيء وفقا لقرارها ولن أتدخل في هذه المسألة قال فؤاد ووضع الرمح الأخير في نعشها
إذا كنت
الفصل 572 نحن عائلة
بالكاد اندمجت السيدة الثرية في ابتسامة. أوه! أعترف بسرور أنني حقا متأخرة خطوة واحدة. لديه ذوق رفيع.
كان هذا أمرا مفروعا منه خاصة أن المصممة كانت حبيبة أصلان
على الرغم من الدهشة الطفيفة من الطلب ذهبت خلف الكواليس مع فرح فقط لتكون مرحبا بهما من قبل المدير بابتسامة. الآنسة تاج من دواعي سروري لقائك.
لدي هدية لك
أخرج المدير صندوقا أبيضا متقنا قبل أن يفتحه ليكشف عن قلادة. كانت تلك التي صممتها أميرة صاحت هذا تصميمي أليس كذلك أهو لي
نعم. لقد قال السيد البشير بشكل خاص أنه يرغب في
إعطائها لامرأة يحبها أكثر.
لم تتمالك أميرة نبض قلبها. كان من الواضح دائما أن الرجل كان ماهرا في المفاجآت.
لم تستطع أميرة إلا أن تبتسم ابتسامة عريضة. إذا كنت تعرفين